إعلانات
هل هاتفك يتباطأ بدون سبب؟
تقوم بفتح الهاتف ويستغرق الأمر بعض الوقت.
تفتح تطبيقًا ويبدو الأمر كما لو أن الوقت توقف.
إنه أمر محبط... ويعتقد العديد من الأشخاص أن السبب في ذلك هو أن هواتفهم المحمولة "لم تعد تعمل".
ولكن الحقيقة مختلفة: في معظم الحالات، يكون مشبعًا فقط.
وهذا له حل.
إعلانات
لماذا تصبح الهواتف بطيئة دون أن تتضرر؟
قد يكون جهازك في حالة مادية جيدة، بدون أي خدوش أو شاشات مكسورة…
ومازال يعمل كما لو كان مستخدمًا لسنوات.
لأن؟ لأن الذاكرة مليئة بالبيانات عديمة الفائدة، العمليات النشطة، ذاكرة التخزين المؤقت، الملفات المؤقتة، سجلات التطبيقات، الصور المكررة…
وكل ذلك يستهلك المواردمما يترك النظام دون أي مجال للتنفس.
لا يهم إذا كان لديك طراز عالي الجودة أو طراز أساسي أكثر: بمرور الوقت، جميع الهواتف تتراكم فيها "القمامة الرقمية".
إعلانات
والخبر السار هو أن لا تحتاج إلى إعادة ضبط المصنع أو أخذه إلى فني.. فقط قم بتنظيف ما لا يمكنك رؤيته... وتجنب الأخطاء الشائعة.
انظر أيضا
- يمكن أن يصل مستوى صوت هاتفك إلى أبعد من ذلك
- العزف على الجيتار أسهل مما تتخيل
- تطبيق لتحديد العملات النادرة من خلال صورة فقط
- استعد طاقتك مع هذا الشاي الطبيعي
- حرر مساحة على هاتفك باستخدام هذا التطبيق المجاني
التراكم غير المرئي: العدو الرئيسي للأداء
نحن جميعًا نحفظ الصور، ونقوم بتنزيل التطبيقات، ونستخدم وسائل التواصل الاجتماعي، ونشاهد مقاطع الفيديو...
ولكن ليس كلنا نعرف ما مقدار المساحة التي تشغلها الملفات التي لا نراها؟.
بعض الأمثلة:
- ذاكرة التخزين المؤقت للتطبيق: بيانات مؤقتة يتم حفظها "فقط في حالة"
- الصور المصغرة: إصدارات مختصرة من الصور، تستخدمها المعارض أو الدردشات
- بقايا التطبيقات التي تم إلغاء تثبيتها: المجلدات الفارغة أو السجلات التي تستمر في شغل الذاكرة
- مستندات مكررة:تنزيلات متعددة لنفس الملف أو الصورة
- الميمات والملصقات ومقاطع صوتية واتساب: يتم تنزيله تلقائيًا ومراجعته نادرًا
كل ذلك يتراكم كل يوم دون أن تلاحظ... حتى يبدأ الهاتف في التباطؤ أو التسخين أو التعطل.
وفي كثير من الأحيان، حتى لو قمت بحذف الصور أو إغلاق التطبيقات، تستمر المشكلة لأن الملفات غير المرئية لا يرحلون من تلقاء أنفسهم.
خرافات شائعة حول الهواتف المحمولة البطيئة
قبل الاستمرار، من المهم دحض بعض المعتقدات التي تدفع الكثير من الناس إلى اتخاذ قرارات خاطئة:
- "هذا لأن هاتفي أصبح قديمًا بالفعل."
مزيف. هناك نماذج عمرها 3 أو 4 سنوات وتعمل بشكل مثالي مع التحسين الجيد. - "لقد قمت بتثبيت الكثير من التطبيقات، ولهذا السبب فهو بطيء."
لدي العديد من التطبيقات إنها ليست المشكلة، إذا تم إدارتها بشكل جيد. ما يهم هو ما يفعلونه في الخلفية. - "يجب عليك دائمًا إغلاق جميع التطبيقات"
قد يؤدي إغلاق كل شيء يدويًا إلى إجبار النظام على العمل بجهد أكبر. من الأفضل للتطبيق أن يقوم بتحسين ما يجب إغلاقه وما لا يجب إغلاقه. - "لدي مساحة فارغة كبيرة، لذلك فهي ليست ممتلئة."
المساحة الحرة لا تعني دائمًا الأداء الجيد. إذا كانت ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) ممتلئة أو كانت هناك عمليات مفتوحة، فسوف تستمر في العمل ببطء. - "أنا لا أستخدم هاتفي كثيرًا، لذلك لا يحتاج إلى التنظيف."
حتى لو كنت تستخدمه قليلا، يستمر النظام في تجميع الملفات المتبقية كل يوم.
يساعدك كسر هذه الأساطير على رؤية هاتفك على حقيقته: نظام يحتاج إلى صيانة... حتى لو كان يعمل.
الأعراض التي تشير إلى أنك بحاجة إلى التحسين الآن
لا تظهر جميع الهواتف علامات واضحة للتشبع. ولكن إذا قمت بالتجربة اثنان أو أكثر من هذه المواقفلقد حان وقت التصرف:
- تأخير في فتح التطبيقات الشائعة (مثل الكاميرا أو المعرض)
عندما تفشل حتى الوظائف الأساسية، فإن هناك شيء يمنع الموارد. - ارتفاع درجة الحرارة عند الشحن أو استخدام وسائل التواصل الاجتماعي
ليس من الطبيعي أن يسخن هاتفك فقط بسبب النظر إلى Instagram أو إرسال الرسائل. - رسائل متكررة حول "عدم وجود مساحة كافية"
يقوم النظام بتنبيهك عندما لا تتمكن من العمل بحرية. - أخطاء عند تثبيت التحديثات
إذا لم تتمكن من تحديث التطبيقات أو النظام، فمن المحتمل أن يكون السبب هو وجود عدد كبير جدًا من الملفات المخفية. - عمر البطارية منخفض جدًا دون سبب واضح
علامة على أن العديد من التطبيقات تعمل في الخلفية… دون علمك.
الشيء الجيد هو أن لا تحتاج إلى أن تكون خبيرًا لإصلاح هذا..
في الجزء الثاني، سنقدم لك ثلاثة تطبيقات مجانية تعمل على تنظيف هاتفك وتنظيمه وتسريعه دون تعريض بياناتك للخطر.
هل أنت مستعد لرؤية هاتفك يعمل كما كان في اليوم الأول؟